خصائص مرحلة الطفولة المتأخرة ( 9 – 12سنوات ) :
- بطء معدل النمو مقارنة بالمراحل السابقة .
- زيادة التمايز بين الجنسين .
- زيادة القدرة على تعلم المهارات الاجتماعية.
النمو الحركي :
- يتفوق الأولاد في المهارات التي تحتاج حركة عضلية وتتفوق البنات في الأعمال التي تحتاج مهارة ودقة .
- يشعر الطفل بنمو ذاته عند إشراكه في مهام المنزل مع توجيهه للإتقان .
- يظهر تفضيل أحد اليدين على حساب الأخرى ، ويقل التعب
- بطء معدل النمو مقارنة بالمراحل السابقة .
- زيادة التمايز بين الجنسين .
- زيادة القدرة على تعلم المهارات الاجتماعية.
النمو الحركي :
- يتفوق الأولاد في المهارات التي تحتاج حركة عضلية وتتفوق البنات في الأعمال التي تحتاج مهارة ودقة .
- يشعر الطفل بنمو ذاته عند إشراكه في مهام المنزل مع توجيهه للإتقان .
- يظهر تفضيل أحد اليدين على حساب الأخرى ، ويقل التعب
الجسدي وتزداد السرعة مع الدقة ، ويزداد التآزر الحركي بين العينين واليدين .
النمو الانفعالي :
- تلجأ البنات للبكاء ، بينما يبتعد الأولاد عن ذلك ، ويعبرون عن مطالبهم بالقلق والخوف والغضب والغيرة وتقلب المزاج وقد يؤدي هذا إلى سوء التوافق الأسري والمدرسي .
النمو اللغوي :
- تنمو القدرات اللغوية وفهمها أكثر من كيفية استخدامها لديه حتى أنه قد يصاحبها أحياناً السخرية من الآخرين بالألفاظ فإن قال له الأب: هل أنت نائم ؟ فيرد : لا أنا محمد !
- قد يصاحب هذا النمو عيوب الكلام من : لجلجة وحبسة وإبدال .
- تبدأ القدرة اللغوية بالكلام حول الذات ثم تنتقل للغة الاجتماعية وتتميز البنات عن الأولاد في المفردات .
النمو العقلي :
- مرحلة عمليات الاستدلال والتفكير المنطقي والموضوعية وتناقص الاعتماد على الذاتية والمحسوسات التي كان يعتمدها سابقاً .
- لديه القدرة على التفكير المعكوس والوصول من فكرة لفكرة متناقضة .
- تنمو لديه القدرة على النقد الذاتي وتزداد عنده صورة الذات عبر المعلمين والمحيطين به .
النمو الاجتماعي :
-تزداد الاستقلالية والاعتماد على النفس من جهة والعلاقات الاجتماعية من جهة أخرى .
مطالب المرحلة :
سن الدراسة من 6 الى 12 سنة المُثَابَرَة مقابل النقص وتنتج (الكفاءة) - فالطفل يقارن تقدير الذات مع الآخرين في بيئة الصف مثلاً في قدراتهم، ووضع اريكسون هماً على المعلم أن لا يشعر الأطفال بالنقص والانسحاب. وفي حالة شعوره بالنقص فينتج عن ذلك الانسحاب والخمول وقد يؤدي به للعدوان .
- يسمي بياجيه هذه المرحلة بمرحلة التفكير الشكلي المنطقي ويتطور لديه التفكير المجرد دون الاعتماد على المحسوسات وينمو استخدام الذاكرة والخبرات السابقة .
- يستطيع المعلمين والآباء الدعم النفسي للسلوك الاجتماعي له عبر تحميله مسؤوليات فتتكون لديه العادات المرغوبة من اعتماد على النفس والإيثار والتعاون والقيادة والذكاء والحكمة والاتزان الانفعالي ( تقدر الذات ) وإدراك حاجات الآخرين وتتناقص الغيرة والعناد والتمرد والانعزال .
وهذه بعض التطبيقات التربوية للمرحلة :
1- ملاحظة أي اضطرابات نفسية جسمية والمبادرة بعلاجها .
2- استغلال هذه المرحلة في التدريب على المهارات الحركية والاهتمام بالتعليم عن طريق الممارسة.
3- أهمية النماذج المجسمة التي تتيح للطفل فرص الإدراك البصري واللمسي.
4- عدم إجبار الطفل في هذه المرحلة على الاختيار المهني.
5- تدريب الأطفال على سلوك النقد والنقد الذاتي عن طريق تقديم نماذج سلوكية حيه.
6- العمل على تنمية المواهب والابتكار وتوسيع الاهتمامات العقلية لتنمية حب الاستطلاع.
7- التدريب اللغوي السليم والعناية باللغة العربية الفصحى.
8- أهمية إشباع الحاجات النفسية خاصة الشعور بالأمن والتقدير والنجاح والانتماء إلى جماعة.
9- تقدير فردية الطفل وتنمية شخصيته الاجتماعية.
10- حماية الطفل من الإهمال والقسوة والاستغلال وعدم تكليفه بأعمال تعيق تعليمه ونموه وتؤثر على صحته.
النمو الانفعالي :
- تلجأ البنات للبكاء ، بينما يبتعد الأولاد عن ذلك ، ويعبرون عن مطالبهم بالقلق والخوف والغضب والغيرة وتقلب المزاج وقد يؤدي هذا إلى سوء التوافق الأسري والمدرسي .
النمو اللغوي :
- تنمو القدرات اللغوية وفهمها أكثر من كيفية استخدامها لديه حتى أنه قد يصاحبها أحياناً السخرية من الآخرين بالألفاظ فإن قال له الأب: هل أنت نائم ؟ فيرد : لا أنا محمد !
- قد يصاحب هذا النمو عيوب الكلام من : لجلجة وحبسة وإبدال .
- تبدأ القدرة اللغوية بالكلام حول الذات ثم تنتقل للغة الاجتماعية وتتميز البنات عن الأولاد في المفردات .
النمو العقلي :
- مرحلة عمليات الاستدلال والتفكير المنطقي والموضوعية وتناقص الاعتماد على الذاتية والمحسوسات التي كان يعتمدها سابقاً .
- لديه القدرة على التفكير المعكوس والوصول من فكرة لفكرة متناقضة .
- تنمو لديه القدرة على النقد الذاتي وتزداد عنده صورة الذات عبر المعلمين والمحيطين به .
النمو الاجتماعي :
-تزداد الاستقلالية والاعتماد على النفس من جهة والعلاقات الاجتماعية من جهة أخرى .
مطالب المرحلة :
سن الدراسة من 6 الى 12 سنة المُثَابَرَة مقابل النقص وتنتج (الكفاءة) - فالطفل يقارن تقدير الذات مع الآخرين في بيئة الصف مثلاً في قدراتهم، ووضع اريكسون هماً على المعلم أن لا يشعر الأطفال بالنقص والانسحاب. وفي حالة شعوره بالنقص فينتج عن ذلك الانسحاب والخمول وقد يؤدي به للعدوان .
- يسمي بياجيه هذه المرحلة بمرحلة التفكير الشكلي المنطقي ويتطور لديه التفكير المجرد دون الاعتماد على المحسوسات وينمو استخدام الذاكرة والخبرات السابقة .
- يستطيع المعلمين والآباء الدعم النفسي للسلوك الاجتماعي له عبر تحميله مسؤوليات فتتكون لديه العادات المرغوبة من اعتماد على النفس والإيثار والتعاون والقيادة والذكاء والحكمة والاتزان الانفعالي ( تقدر الذات ) وإدراك حاجات الآخرين وتتناقص الغيرة والعناد والتمرد والانعزال .
وهذه بعض التطبيقات التربوية للمرحلة :
1- ملاحظة أي اضطرابات نفسية جسمية والمبادرة بعلاجها .
2- استغلال هذه المرحلة في التدريب على المهارات الحركية والاهتمام بالتعليم عن طريق الممارسة.
3- أهمية النماذج المجسمة التي تتيح للطفل فرص الإدراك البصري واللمسي.
4- عدم إجبار الطفل في هذه المرحلة على الاختيار المهني.
5- تدريب الأطفال على سلوك النقد والنقد الذاتي عن طريق تقديم نماذج سلوكية حيه.
6- العمل على تنمية المواهب والابتكار وتوسيع الاهتمامات العقلية لتنمية حب الاستطلاع.
7- التدريب اللغوي السليم والعناية باللغة العربية الفصحى.
8- أهمية إشباع الحاجات النفسية خاصة الشعور بالأمن والتقدير والنجاح والانتماء إلى جماعة.
9- تقدير فردية الطفل وتنمية شخصيته الاجتماعية.
10- حماية الطفل من الإهمال والقسوة والاستغلال وعدم تكليفه بأعمال تعيق تعليمه ونموه وتؤثر على صحته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق